الواد اللى صام لحد الضهر
وأخوه لغاية العصرية
مفيش حد منهم
خسران دينه
أبوه اللى صلى الفجر حاضر
وبعد السحور كان مطمن
على بطنهم
وفى أيده
كوباية
الميه
أمهم
اللى ملبوخة
فى تظبيط
ملح
الملوخية
وسكر البسبوسة
حتى سيده
حتى سته
وابن عمه وابن خاله
عيلة كاملة
متجمعين
بعد صوت مدفع فى ساعة
المغربية
بيفطروا
فى لمة واحده
وعلى نفس
الطبلية......
********************
صفحات كتب
المدرسة
على شكل عرايس
قصاقيص القماش القديمة
حبة نشا
وبحبل خيط
متلزقين
على فرع زينة
رابط
كل بيوت الشارع
بيت بيت
*************************
وكمان سامع
حديث الروح
صوت الشعراوى
التواشيح
تلاوة القرآن
طالعه من قلب الراديو
النايم
فى حضن فانوس
على هيئة جامع
***************
كحكة بعجوة
بسكوت
تمرتين
قرص
بالسمنة البلدى
الميتين رحمة ع
هما
كسر صيام
فى صبح العيد
*******************
No comments:
Post a Comment